
إدارة أسطول الاعلاميات الخاصة بموظفيك بسهولة الإجازات و الغيابات
أفريقيا الأمريكتان جنوب شرق آسيا أوروبا شرق أوسطي غرب المحيط الهادئ When autocomplete final results are available deplete and down arrows to overview and enter to pick. اختار اللغة اختار اللغة
يمكن للعمل أن يحمي الصحة النفسية. ويدعم العمل اللائق الصحة النفسية الجيدة من خلال إتاحة:
توفير أثاث مريح ومعدات ضرورية يساعد في تقليل الإجهاد. هذا يساعد الموظفين على العمل بشكل أفضل.
تنظيم ورش عمل وندوات تتعلق بكيفية إدارة ضغوط العمل والتوازن بين الحياة المهنية والشخصية.
حقوق المشاركة في العمل، بطرق منها مثلا مواءمة قوانين ولوائح العمل مع الصكوك الدولية لحقوق الإنسان وتنفيذ سياسات عدم التمييز في العمل.
تنفيذ تدخلات لفائدة الأفراد من أجل بناء المهارات اللازمة لإدارة الإجهاد والحدّ من أعراض الصحة النفسية، بما في ذلك التدخلات النفسية والاجتماعية وفرص النشاط البدني الترفيهي.
وتشمل الصحة النفسية في العمل التأثير على الصحة الجسدية للموظفين من خلال توفير بيئة عمل آمنة يسودها المزيد من الرفاهية التي تشجع الموظفين على ممارسة أنشطة لصحتهم الذهنية والبدنية، ذلك من خلال توفير برامج رعاية صحية وخدمات دعم لموظفي المؤسسة.
سيتناول هذا المقال أهمية الرعاية بالصحة النفسية في بيئة العمل، حيث سنتناول تأثير الضغوط والتحديات النفسية على أداء الموظفين والبيئة العامة للمؤسسة.
انعدام الأمان الوظيفي، أو عدم كفاية الأجور، أو ضعف الاستثمار في التطوير الوظيفي؛
أكثر ما يسبب الاضطرابات النفسية في العمل، ضعف الدعم الذي يتلقاه الموظفين من الزملاء والمشرفين، وعدم إزالة أي عقبات تعيقهم عن القيام بعملهم، إضافة إلى عدم حصولهم على المعلومات أو التدريب اللازم لتطوير أدائهم في العمل، وكذلك نقص الموارد والأدوات والمعدات للقيام بمهامهم في العمل.
ولحماية الصحة النفسية توصي منظمة الصحة العالمية بما يلي:
تعزيز الصحة النفسية في بيئة العمل يعود بالعديد من الفوائد على الشركات والموظفين على حد سواء. سوف نستعرض تالياً أهم الفوائد التي تحققها الشركات من الاهتمام بالصحة النفسية لموظفيها: ١. زيادة الإنتاجية والأداء: وفقًا لدراسة من جامعة هارفرد للأعمال، يكون الموظفون الذين يتمتعون بصحة نفسية جيدة أكثر إنتاجية بنسبة ٣١٪ مقارنة بالذين يعانون من التوتر أو القلق. فاستقرارهم العاطفي وراحتهم النفسية الإمارات يعززان تركيزهم ويؤديان إلى تحسين الأداء والإنتاجية. كما أن الموظف الذي يشعر بالراحة في بيئة عمله يكون أقل عرضة للتشتت وأكثر التزامًا بتحقيق أهدافه الشخصية وأهداف الشركة، مما ينعكس إيجابيًا على نتائج العمل. ٢. تحسين بيئة العمل وزيادة روح الفريق: وفقًا لدراسة نشرت في مجلة علم النفس المهني، فإن الموظفين الذين يتمتعون براحة نفسية يظهرون مستوى أعلى من التعاون والتواصل الفعّال مع زملائهم، مما يسهم في تحسين بيئة العمل ويعزز الإنتاجية. تدعم الصحة النفسية التفاعل الإيجابي بين الموظفين، مما يقوي روح الفريق ويشجع على التعاون. بيئة العمل التي تركز على تعزيز الصحة النفسية في بيئة العمل الصحة النفسية تخلق مناخًا داعمًا وآمنًا، حيث يشعر الموظفون بالراحة للتعبير عن أنفسهم، ما يساعد في تحسين العلاقات بين أفراد الفريق ويزيد من حماسهم للعمل. ٣. انخفاض التغيب عن العمل: أظهرت دراسة أخرى من منظمة العمل الدولية أن تعزيز الصحة النفسية يقلل من أيام الغياب بسبب المرض. إذ إن الموظفين الذين يتلقون دعمًا نفسيًا مناسبًا يتمتعون بقدرة أعلى على تحمل ضغوط العمل، مما يقلل من احتمالية إصابتهم بالإجهاد والضغوط الشديدة التي قد تؤدي إلى الغياب.
دور التكوين وتصميم بيئة العمل في الحد من الأخطار المهنية